
يختص عملنا في يومينا في تقنيات التعليم. مما يعني أننا نستخدم الأدوات والبرمجيات والنظريات التعليمية لتسهيل عملية التعلم وتحسين الأداء من خلال انتاج واستخدام وادارة العمليات والمصادر التكنولوجية.
ونحن نؤمن بدور التكنولوجيا في تسهيل اكتساب المعرفة والتعلم. وعلى الرغم من أننا نؤيد إدخال التقنيات التكنولوجية في عملية التعليم، إلا أننا مدركون تماما ونحترم تفرد الخلفيات التعليمية المختلفة. وبالمختصر، اهتمامنا بالعمل في التكنولوجيا ليس غاية في حد ذاتها.


ولطالما كان فريقنا بأفراده الموهوبين جزءاً من مبادرات التحول الرقمي واسعة النطاق في مختلف الدول حول العالم. فنحن قمنا بتقديم الاستشارات والتخطيط وتنفيذ المبادرات التي غيرت من الأنظمة التعليمية العالمية باتجاه العصر الرقمي، وهو شيء نفخر به. ففي كثير من الأحيان، نجد أنفسنا حيث تحدث التغييرات المذهلة!
وفي كل هذه المشاريع، لطالما كان العامل البشري وتجارب الأفراد النقطة المحورية لجهودنا. فنحن دائماً نسعى الى إطلاق العنان للإمكانات البشرية من خلال استخدام التكنولوجيا، ونأخذ بعين الاعتبار أيضاً النتائج واسعة النطاق.

#نحن_يومينا
فإذا قمت بسؤال أي عضو من فريق يومينا عن عملنا، ستكون إجابتهم كما يلي:
“نحن نقوم بالعمل مع الطلاب والمعلمين والأهالي وصانعي السياسات وباقي ممثلي النظام التعليمي لترجمة احتياجاتهم إلى حلول عملية تعمل بالتكنولوجيا. وهذه الحلول قد أثرت وغيرت التعليم ووجهتها لتواكب القرن الواحد والعشرين وما بعده”